تربيت عليها .. وعشت على اسمها ، عندما أجلس لوحدي أجدني أدندن بها ، أي حب أحمله لها !
لا أجد تعبير يعبر عما في خافقي تجاهها ، لن تتخيل كم يطربني الحديث عنها ، لا أدري كيف ومتى أحببتها ؟
حقا إنها تملء حيزا كبيرا في قلبي ، يؤذيني ما يؤذيها ويسعدني ما يسعدها ، أجد محبتها عقيدة أعتقد بها ، و تقصيري تجاهها يتعب نفسي ويثقل كاهلي .
أمتي هل لك بين الأمم منبر للسيف أو للقلم
صاحبتنا منذ الصغر ،
فباقات حبي لأمتي أهديها ، فبك أفتخر و لك أنتمي و لرفعتك أسعى و أطمح .
فيكفيني فخرا بأني سأحشر بإسم أمة محمد صلى الله عليه وسلم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق