بحث هذه المدونة الإلكترونية

الثلاثاء، 30 نوفمبر 2010

لا أدري لماذا ؟؟

so
again
no
yes
learn
help
sorry
why
please

كانت بين مد وجزر بين تحدثها باللغة العربية وبين سرقتها للكلمات الإنجليزية ..
لا أدري لماذا ؟؟
اجتماع لشرح آلية العمل في دورة الحاسوب ..
وجميع من تحدثهم معلمات يتقن بجدارة التحدث باللغة العربية الفصحى ..
صحيح لا أدري لماذا ؟؟
اجتماع رسمي من قبل وزارة الخدمة المدنية ومديرة الاجتماع اللغة العربية تحتضر بين شفتيها ..
كنت أتمنى أن أقوم لألقن لغتي في شفتيها الشهادة حتى تخرج خروج النفس المطمئنة ..
فكلنا راعي ومسؤول عن رعيته ..
صحيح لا أدري لماذا ؟؟
أهو إعلان عن الرقي الذي نطمح الوصول إليه ؟؟
أم أنه ضرورة لابد من التمسك بها ؟؟
لا .. لا أظن أن هذه هي الأسباب .. ربما هو اعتياد اللسان والنظر والأذن فكل ما نراه مكتوب بهذه اللغة وما نسمعه كذلك ولكن ألا يجدر بنا أن نفصل هذه عن تلك، فإما أن نتحدث باللغة العربية دون أن نزعجها بألفاظ من لغة أخرى أو أن نتحدث باللغة التي تستهوينا ..
ألا يجدر بنا أن نفهم هذه المعلومة : كل له محفله و مكانه فتحدثي بلغة غير لغة هويتي له مكانه وضرورته ..
صحيح من قال أن الحديث عن هذه القضية حديث ذو شجون ..
ولكني خرجت بقرار مع نفسي بأن
أتحدث بلغتي دون أن أدخل عليها أي كلمة من أي لغة دخيله و سأسعى لأنشر هذا الفكر بإذن الله ..

الأربعاء، 24 نوفمبر 2010

الثلاثاء، 23 نوفمبر 2010

اليوم قرأتها على صفحة الدكتور طارق السويدان

إن مازال هناك متسع من الوقت لعمل شيء ما،

لاتركن إلى ماضيعت من عمرك ،،

واستقبل بقية عمرك بروح العمل والإنجاز،،


الاثنين، 22 نوفمبر 2010

من الـ facebook

دخل طفل صغير لمحل الحلاقة فهمس الحلاق للزبون: هذا أغبى طفل في العالم، انتظر وسأثبت لك ذلك. وضع الحلاق درهما في إحدى يديه ووضع في اليد الأخرى 25 فلس ونادى الولد وعرض عليه المبلغين ، أخذ الولد الـ 25 فلسا ومضى!! قال الحلاق: ألم أقل لك أنه غبيَ! ولا يتعلم أيضا ففي كل مرة يفعل ذلك! عندما خرج الزبون من محل الحلاقة صادف الولد في الشارع ف...دفعه فضوله وحيرته ليعرف سبب فعلة الولد ، فتقدم منه وسأله: لماذا تأخذ الـ 25 فلسا كل مرة بدلا من الدرهم؟؟أجاب الولد: لأن اليوم الذي آخذ فيه الدرهم ستنتهي اللعبة!!







كثيرون هم من يسفهون عقول الآخرين أو لا يعترفون أصلا بوجودهم وهؤلاء يعانون أزمة في فهم لعبة الحياة وحتما يخسرونها في النهاية

الدكتور عمرو خالد وحلم النهضة ..

- ذهبت إلى الإسكندرية لأنني صاحب رسالة ورؤية أحملها في حياتي.
- لو ذهبت لأي مكان آخر لواجهت نفس الهجوم.
- أنا لست إعلامياً، أريد خطابا وجهاً لوجه مع الناس.
- أقولها قوية: "خلوا بيني وبين الناس"، أنا مُصر على أن أتواصل مع الجمهور مباشرة

- الأشخاص المبادرون وأصحاب الدعوات والرسائل الدينية والفكرية، إذا وضحت أمامهم الأهداف السامية في أي فعل، يجب أن يتسموا بالشجاعة ماداموا يفعلون الحق وماداموا لم يتنازلوا عن الثوابت الكبرى. وهؤلاء دائماً يسشيرون ويستخيرون، ثم يعتزمون ويتوكلون على الله، فالأهم هو عدم التنازل عن الثوابت،

- فأقول لهم أشكركم من قلبي على غيرتكم، أشكركم على حبكم لي، ولكن لي عندكم عتاب: هل كنتم تظنون أنني أضيع تاريخي ورسالتي من أجل حملة انتخابية زائلة ستنتهي بعد أيام؟ أين الثقة التي بنيناها مع بعضنا البعض عبر الوقت؟ لماذا اندفعتم وراء المتصيدين ورددتم أقوالهم؟ ألم يكن الأولى أن تنتظروا أولاً وتروا بأنفسكم ثم تلوموني أو تنصحوني.. ولكن أنا أشكركم على نصحكم، فالدين النصيحة.
كلمات من محاضرة الدكتور عمرو خالد في الأسكندرية

وبعد 8 سنوات يعود بكل قوة ليلقي محاضرة جماهرية في مصر بعد ان منع من نشاطه فيها ,,

استوقني هذا الحدث بعد 8 سنوات اثبت للجميع أن ما كان لله يبقى وما كان لغيره مصيره للفناء ..
بالإصرار والعزيمة وعمق الرسالة و الإخلاص فيها حتما ستوصلك لما تريد ..
أحسن الظن بالله وقرر بأن تترك البصمة في الأمه ..
يا رب اجزي الدكتور خير الجزاء ووفقه لما يريد الوصول له ..

الله مع الجميع ..




جميع الناس في طوفان الحياة بين هائم .. مجرب .. وحائر .. وسائر في الدرب الصحيح ..


والله مع الجميع ..


عندما تسير في الحياة في درووب متشعبة وفي قمة انغماسك فيها تقف للحظة لتراجع نفسك هل ما أقوم به صحيحا


هل ما أفعله يرضي ربي سبحانه ..


تسمع الأصوات من حولك كل له رأيه و حجته


وقد يكون جميعهم يصب في مرضاته سبحانه ولكنك أيضا تحتار أيهم تأخذ ..


وفتعود لقلبك لتستفتيه و تقف حائر هل أفتاني بالصحيح أم كان لمرضاة هوى في النفس يريد أن يُرضى ..


لتعود الحيرة من جديد


فتشرق نفسك عندما تتذكر " الله معاك ولن يضيعك أبد"

فقط كن معه في كل حين وابتغي وجهه في كل ما تفعله

قصة الحكيم








ذهب شاب إلى أحد حكماء  ليتعلم منه سر النجاح، وسأله


(هل تستطيع أن تذكر لي ما هو سر النجاح؟))


فرد عليه الحكيم  بهدوء و قال : (( سر النجاح هو الدوافع )).


فسأله الشاب : (( ومن أين تأتي هذه الدوافع ؟!)).


فرد عليه الحكيم : ((من رغباتك المشتعلة )).


وباستغراب سأله الشاب : ((وكيف يكون عندنا رغبات مشتعلة)).


وهنا استأذن الحكيم  لعدة دقائق وعاد ومعه وعاء كبير ملئ بالماء ، وسأل الشاب : (( هل أنت متأكد أنك تريد معرفة مصدر الرغبات المشتعلة ؟ )).


فأجابه الشاب بلهفة: (( طبعاً )).


فطلب منه الحكيم أن يقترب من وعاء الماء وينظر فيه، ونظر الشاب إلى الماء عن قرب وفجأة ضغط الحكيم بكلتي يديه على رأس الشاب ووضعه داخل وعاء الماء !! ومرت عدة ثوان ولم يتحرك الشاب، ثم بدأ ببطء يخرج رأسه من الماء، ولما بدأ يشعر بالاختناق بدأ يقاوم بشدة حتى نجح في تخليص نفسه وأخرج رأسه من الماء ثم نظر إلى الحكيم الصيني وسأله بغضب: (( ما الذي فعلته؟ )).






فرد عليه و هو ما زال محتفظاً بهدوئه و ابتسامته: (( ما الذي تعلمته من هذه التجربة؟ )) .


فقال : (( لم أتعلم شيئاً ))...


فنظر إليه الحكيم  قائلاً:


(( لا يا بني لقد تعلمت الكثير، ففي خلال الثواني الأولى أردت أن تخلص نفسك من الماء و لكن دوافعك لم تكن كافية لعمل ذلك، و بعد ذلك كنت دائماً راغباً في تخليص نفسك فبدأت في التحرك والمقاومة ولكن ببطء حيث إن دوافعك لم تكن قد وصلت بعد لأعلى درجاتها، وأخيراً أصبح عندك الرغبة المشتعلة لتخليص نفسك، و عندئذ فقط أنت نجحت لأنه لم يكن هناك أي قوة في استطاعها أن توقفك






ثم أضاف الحكيم  الذي لم تفارقه ابتسامته الهادئة:


عندما يكون لديك الرغبة المشتعلة للنجاح فلن يستطيع أحد إيقافك





منقول




السبت، 20 نوفمبر 2010

صراع

يصور في ذهني شكله فاعيش في عالم أتخيل تقاسيمه .. ممنية نفسي بسعادة تحلق بي عاليا بعيدا عن كل أحداث الحياة ..
مررت بجانب ذلك المكان الذي يجمعني به لأرمقه من بعيد أصارع نفسي بين الذهاب له و الابتعاد عنه .
صراع على رغم الألم يحيرني ولكني أتلذذ بذلك الصراع لأعود من حيث أتيت أجر أذيال الرغبة في أن أعيش تلك السعادة التي أمني نفسي بها دائما ..
فأعود أدراجي حيث اعتدت أن ألتقي به لأتجاوز جميع القرارات التي ألزمت نفسي بها
و ما أن رأيته حتى أجد الابتسامة ترتسم على محياي محلقة في عالم أعيش فيه أنا وهو فقط متناسية جميع من حولي ومبتعده عن كل ما يشغل تفكيري إلا التفكير فيه
لتمتد يدي لتمسك به بقوه مستمتعه بوجوده بينها ، آخذه بأول قطعة منه لأتلذذ بطعم التوفي المحشو بالبسكويت المغلف بالشيكولاته
فلشكولاتة التولا لدي طعم لا يقاوم لأجدد العهد معه بأن لا أقاطعة و إن جار النظام الغذائي عليه

ثابت على قيمي


عندما تحيا تجربة جديدة ،، تجربة تشعر بالتوتر و الخوف .. الخوف من أن تفشل فيها .. التوتر من أن تفقد الثقة بنفسك لشعورك سابقا بأنك قادر على أن تنجح فيها ولكن الرسائل التي كانت تصلك أدخلت في نفسك توترا زعزع الثقة التي كنت قد رسمتها في نفسك عن ذاتك التي دائما ما تسعى للرقي بها .. والعمل دوما على أن تكون في أفضل صورة ..


لتكون نفسا كما أرادها خالقها وكما ينبغي أن تكون لتكون عنصرا فاعلا في مجتمعها و أسرتها ووطنها و أمتها ..


لتصل في نهاية التجربة و بعد النجاح بقوة فيها إلى قناعة عندما تكون صاحب أهداف سامية وهمّة عالية ونفسا تواقة للأفضل فما يأتي من خارج نفسك التي سعيت دوما على أن تلم شعاثها بكل ما اوتيت من طاقة سوف تجعله خارجها دون أن يؤثر على تقدمها و همتها ..


مخاطبا إياها .. " ذاتي و طموحي أكبر من أزعزع ثقتي فيما سعيت للرقي به .. وما قدمته لي ما هو إلا نقص تريد أنت أن تصل له فلا ترسله لغيرك ..."

الجمعة، 19 نوفمبر 2010

للعلم فقط

عندما يفهمك الآخرون بطريقة خاطئه لآتتعب نفسـڪْ بآلتبرير



فقط أدر وجهـڪْ وآستمتع بالحياه...



فمن يعرفك جيدا لا يفمهك خطأ


لماذا نتعلم الأبجدية ؟؟

نتعلم الأبجدية من أجل أن نقول
جملة أجمل..
كلمة أفضل...
معنى أكمل ..
لا لنردد ما قاله الآخرون..
ولكن كي نقول الصواب و الصواب فقط




الدكتور أحمد خيري العمري

الأربعاء، 17 نوفمبر 2010

بعد الجميع


وفي ثالـــــــــــــــــــــــــث يوم من أيام عيد الأضحى ..
أقول لكل الناس
كــــــــــــــــل عام و أنتم بخير..
وعيدكم مبااااااااااااااااااااارك ..
وتقبل الله طاعتكم ..
أدري تقولوا تو الناس ..
و صباح الليــــــــــــــــــــل ..
وأنا أقول العبرة بالخواتيم ..
صح تهنيئتي يات متأخري بس صدق تراااااااااها من خاطري ..
تدروا ليش ؟؟؟؟؟
لأني أحبكـــــــــــــــــــــــم يا كل من يعبّر مدونتي ويطل عليها ويقرا اللي فيها
ويقول ف خاطره والله هالمدونة ما فيه منها ..
و وعند هذا الخاطر أقول لكم مشكوووووووورين ..
أخجلتوا تواضعي ..
هذا كل من ذوقكم الراقي ..
كأني طولت بس ما علينا البيت بيتنا والضيوف أحبابنا ..
حياكم دايما بابتساماتكم و مروركم ويا هلا بالناس الطيبين ..
وقبل ما أخلص فيه سؤال  دايما أطرحه على نفسي وقت ما أدخل مدونتي ..
هو فيه حد يدخلها ؟؟ أو تعجبه مواضيعي ؟؟
فيرد تفاؤلي بدون تردد : أكيد .. و أنا أولهم ..

إعتراف ..

لن احآوٌلِ انِ أغيرِ نفسّيِ لأجلِ أي شخص ولن أعبث بشخصيّتي لأرضّيِ الآخرينِ

من لمِ تٌعجبه شخصيتّي فليست مشكلتي ،، فهناك من يحبها و يسعى ولرقيها

وسوف يأتي يوما من يتمنى أن يكون كما أكون ..



الاثنين، 15 نوفمبر 2010

يا يمـــــــــــه

لأن الله ربي ..


لأن ( الله ربي ) سأبحر في

أُمنياتي..



سأزيد رغباتي !



...سأطمع في دعائي أكثر.. لأن الله ربي

!....



..سأطرق الباب وإن طال الفَتح سأنطرِح على

الأعتاب وإن امتدّ الزمان ،،،،



فحتماً و لابد سأبكي فرحاً يوماً من دهشتي...





بالعطاء

عطر المـــودة

الجمعة، 12 نوفمبر 2010

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

نفســــــــــــــــــي التي تملك الأشياء ذاهبة ...

فكيف أعيد نفســـــــــــــــي إذا ذهبت ..





الأربعاء، 10 نوفمبر 2010

من شعر الدكتور عبدالرحمن العشماوي


أحلامنا هرمت ..

ووجه جراحنا وجه قبيح !

نفسي مجنحة الرؤى ..

والقلب محبوس جريح !

من ذا يحرم أو يبيح؟!

...يا رب عفوك ..

هل يضيق بمثلنا الكون الفسيح؟

جسد وروح ..

والشوق مدفون ..

ودمع العين يكتم أو يبوح!

يارب عفوك..

قد لجأت إليك حتى أستريح !

الأحد، 7 نوفمبر 2010

لبيك اللهم لبيك


تقف في الفضاء الفسيح ..
تجد للهــــــــــــواء عبق مختلف .. فتزيد بذلك من كمية استنشاقك له ..
تشعر لحظتها أن روحك قد شحنت بطاقة خيالية و أن قلبك بدأ ينبض بنبضات تحن لها لأنك لم تسمعها إلا في مثل هذا الوقت ..
فتمسك بحنينك الذي يأبى إلا الخروج لفرط شوقه إلى تلك الأجواء ولهذا النسيم و لذلك العبق
فيجري لسانك بهمس يهتف :
" لبيك اللهم لبيك "
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
" إن لله في أيام الدهر نفحات فتعرضوا لها فلعل أحدكم تصيبه نفحة فلا يشقى بعدها أبداً " ...