بحث هذه المدونة الإلكترونية

الجمعة، 27 يوليو 2012

أول أسبوع زواج


أحبب كل ما تريد .. وتأكد بأن للحياة يصبح لها جو مختلف ..كم تشتاق روحي الآن لارواحهم لم اجد لارواحهم مثيل .. في وسط الجموع وجدت اصالتهم تنطق بكل تقسيمة من تقاسيم وجوههم لن انسى لهم ما حييت ما قدموه لي ولن ينسيني الدهر يوما ما فعلوه في سبيل سعادتي ،، كم اتمنى ان اصنع ولو القليل لهم .. احبهم بكل ما تحمل احبهم من معنى يا ترى هل ف عالمي الجديد سأجد ارواحا تماثل ارواحهم ..

لم اجد في لحظة سواه ،، وحتى عندما اريد ان الوذ بنفسي لا اجد ملجأ سواه ،، لروحه اطلالة مميزة ولابتسامته جاذبية ترغمك على احترام تلك الابتسامه .. احببت شخصيته بكل ما تحمل ،، يارب هو لحياتي الشيء الكبير فأعني على ابقاء الابتسامه على محياه دوما

عالمي الجديد الذي اجهل كل تفاصيل احداثة .. لا ابالغ عندما اقول بان مشاعر الخوف من هذا المجهول بدت تغطي كل خليه من خلايا عقلي ،، اي حياة تلك اللي سأحيا احداثها ،، لا اعلم بالضبط ولكن ما اعلمه ان في خاطري الكثير من الامنيات التي احتسبت وجودها لله سبحانه،فهدفي الفردوس الاعلى ف الجنة وكل ما دون ذلك يهون في سبيل غايتي ،،

يتلخبط في ذهني كل شيء اقف في كل موقف وأوقف سيل الافكار والعواطف التي تتضارب في ذهني ، استدعي كل خبراتي وكل حصيلة قد تسعفني وابدأ بالحديث مع نفسي ذلك الحديث الذي يفصلني عن أسماء قبل زواجها واسماء بعد الزواج احاول التجربة هل ينفع ان اكون كما كنت أم لابد من » استايل « جديد اضعه لنفسي .

والسؤال الذي يروادني في كل مرة » كيف هذا ؟ « سؤال لم يفارقني في ايامي الاولى معه ، كيف انا الآن معه ، لماذا لست الآن بين من كنت معهم ، لماذا لا استطيع رؤيتهم متى رغبت ؟

وماذا بعد هذا الزواج ، هل سأعيش كمن حولي زواج وابناء والحياة تمضي ، أم هناك حياة انجازها أكبر عن ذي قبل ؟

عالمي الجديد صحيح لازلت متاخرة في نظري في التأقلم معك ولكني أحببت الحياة فيك وسأنطلق بقوة في ساحاتك بإذن الله

 

العراق

على متن الطائرة وفي طريق العودة الشاشة تخبرنا الان اننا فوق العراق ،، وكم اثارت تلك الشاشه في داخلي من شجون ،، فللعراق ذكريات معي اشتاق لها كثيرا ،،

فالعراق هي بغداد حاضرة العلم والحضارة والعراق هي صدام بطل العروبة الاسطوري ،، والعراق هي سامراء ،، والعراق هي المتنبي واحمد بن حنبل و العراق هي الدليمي وقزاز وساجدة ،، العراق هي حصوه

العراق بلد الالم الدفين و الجرح الغائر العميق . الذي لازال ينزف كل ما مر طيف اسمها في خاطري .

عراقي العزيز لك مني كل تحية

 


الخميس، 24 مايو 2012

حــــــــــليمة

 

تظل ثابته بكل ما فيها هذا تعودته من حليمة ..

أختي الحبيبة كم يحزنني حزنك .. وكم تؤرقني دموعك ..

ليتني أستطيع فعل ولو القليل لك ..

فما بك أعيشه بكل تفاصيله بيد عاجزة ليس بوسعها فعل شيء غير الدعاء بأن يريح قلبك ويقر عينك بشفاء عائشة عاجلا غير آجل ,

فلم يعد لهذا الكون الشاسع معنى لفقده ابتسامتك وحيويتك وراحة بالك ..

وتبقين دوما كما عهدتك ثقتك بالله أقرأها في نظرتك عندما أضع عيني في عينك ، تخبرني بأن الله معك فأجد هذا الشعور يهدأ من روع نفسي ..

اللهم أشكو إليك ضعف قوتي وقلة حيلتي وعجزي عن تطمين حليمة ، فيا رحمن يا رحيم اشف عائشة وطمن قلب والديها وقلوبنا عليها ,, اللهم رب الناس مذهب الباس اشف أنت الشافي لا شفاء إلا شفاءك ..

اللهم أنت أعلم منا بحال عائشة فيارب اشفها و ارفع الكرب عنها ..

الأحد، 6 مايو 2012

أحبها ..


تربيت عليها .. وعشت على اسمها ، عندما أجلس لوحدي أجدني أدندن بها ، أي حب أحمله لها ! 
لا أجد تعبير يعبر عما في خافقي تجاهها ، لن تتخيل كم يطربني الحديث عنها ، لا أدري كيف ومتى أحببتها ؟
حقا إنها تملء حيزا كبيرا في قلبي ، يؤذيني ما يؤذيها ويسعدني ما يسعدها ، أجد محبتها عقيدة أعتقد بها ، و تقصيري تجاهها يتعب نفسي ويثقل كاهلي .
أمتي هل لك بين الأمم      منبر للسيف أو للقلم 
صاحبتنا منذ الصغر ،
 فباقات حبي لأمتي أهديها ، فبك أفتخر و لك أنتمي و لرفعتك أسعى و أطمح .
فيكفيني فخرا بأني سأحشر بإسم أمة محمد صلى الله عليه وسلم . 

الأحد، 11 مارس 2012

الالتزام بحب و إخلاص وطموح

 


ندعي فهمنا للحياة وكأن الحياة شيء لا يُفهم معناه ،،

أعلم تقول في نفسك ما هذا الكلام الذي يناقض نفسه ،، هكذا نحن في الحياة نتقن فن مناقضة أنفسنا ، نعيش ضمن مبادئ متبنين تفاصيلها وعندما نسقطها على أرض الواقع وكأن تلك المبادئ لا تعنينا .

نحلم بالمدينة الفاضلة ونجد أنفسنا أول من يناقض قوانين تلك المدينة وكأننا لم نفعل ، متهمين الإنسانية التي تشكيلتها السكانية تؤكد أننا جزء منها .

والكثير مما لا تجد له تفسير ، تمعن التفكير وتبقى للأسئلة زوابع في عقلك .

تقف ف الفضاء الرحب وكأنك ملك في الكون الشاسع

تعرف ذلك الشعور ؟؟

وأنت تنظر للسماء في تلك الليلة التي تمتلئ بآلاف النجوم المتلألئة ورأسك للأعلى شعور يزيد في نفسك رغبة لتحقيق الأفضل ، رغبه في نفسك لتحقيق السلام  ، رغبة في تغيير تفاصيل حياتك التي تعكر صفو أيامك ، جرب هذا الشعور فبالتأكيد سيعجبك ثق بي .

وبعدها لابد من الالتزام ، الالتزام في تحقيق كل ما تود فعله ، فتعهد الأمر والالتزام به بحب وإخلاص وطموح سيضمن لك ما تتوق للوصول إليه .

فالالتزام هو مربط الفرس وهو الطريق للوصول للمدينة العادلة .

قلب أمي


لم أجرب يوما بعد روح الأمومة ولا أدري أي نوع من الأمومة يحملها قلب أمي ،،

 الذي حار فكري كثيرا في تفسيره ، أجده في بعض الاحيان قويا كالصخر أمام كل خطر يحيط بنا ، وفي كثير من الأحيان أجده  كقلب المحب الخاضع لمحبوبه ، وأجد في دموعك لغة أعجز عن تفسيرها أو إظهار أي مشاعر تجاهها.

 أمي أحبك ، لأنك عظيمة بكل ما فيك ، وفي قلبي أكن مشاعر الشكر لكونك أمي .

 قد تعكر صفو حياتنا الأيام وقد تجبرنا الأيام على فعل ما لم نتوقع فعله ، وقد يذهب بنا القدر لطريق نجهل تفاصيله وقد نكون في خضم معارك لم نكن يوما سببا في وجودها  ، و قد لا تجديني أشاركك التفكير وقد لا تجدي ما تعبتِ على تعليمي عليه في تصرفاتي ، وقد لا تروقك طريقة تفكيري و وربما تنظرين في وجهي ولن تجدي صورة وجهك تنعكس في وجهي .

 فلا تعاتبيني على ما لا أملك زمامه ، ولا ترفضي شخصي لكونه صار كيانا مستقل بذاته فأنت من زرع ذلك في قلبي .

 علمتني أن أكون دوما صاحبة المبدأ والقرار وأن أكون كيان مستقل بذاته له ما له وعليه ما عليه .

 ومع هذا أحبك ولن يساومني على هذه المحبة أحد ، أحبك وأحبك وأحبك وأحب القلب الذي تحمليه .

 أفتقدك وأفتقد ابتسامتك في وجهي وأفتقد سؤالك عني و أفتقد مشاركتك لي أفراحي وأتراحي .

 قد لا أكون ممن يفقه ما يفعل ولكني أعلم يقينا ما احمله في قلبي تجاهك وسيظل معي دوما .

 فيا رب جِد لي طريقا لقلب أمي ، وطمن قلبها علي ولا تجعلني ممن يكونون سببا في ضيق خاطرها ، واقذف في قلبها رضاها عني واجعل للسعادة مكانا بيننا ، إنك على كل شيء قدير .

في المدينة العادلة


وهل للانسان كرامة في شعوبنا ؟ 

 يا ترى كيف يكون شعور الكرامة ؟

 لا أتوقع أننا جربنا طعم الكرامة الحقيقي ، وكم يخيفني هذا الهاجس ؟!

 لابد أن أفتح القاموس المحيط وأبحث عن المعنى المعجمي لهذا المعنى ، ثم لابد أن أقرأ عن قصص حفظ الكرامه وشعور الكرامة

في عصورنا الذهبية .

 ولابد لي أن أقابل من وضع رأسه تحت سيف الظالم والواقف أمام دبابة الصهاينة والمرابط عند الثغر والقابع في غياهب سجون

الظلم والمحكوم عليه بالاقامة الجبرية ومن فقد بين ليلة وضحاها ما يثبت وجوده .
 ولا أظني سأفعل ذلك كي لا يتفطر قلبي لما سأجده من حقائق .
 أحلم بالمدينة العادلة ولن أسمح لمن يرغب في أن يهدمها قبل أن تقوم .
 بها حتما سأجد الكرامة كما ارتضاها الله لنا ، كما ارتضاها أن توجد لمن أسجد له ملائكته ،الأرض لله يورثها من يشاء ،

فيارب

أعني أن أكون لبنة فعالة في جدار المدينة العادلة
.

الجمعة، 13 يناير 2012

أحبكم في الله


أفتش في قلبي الصغير الذي لن يضيق ابدا بهم ، قلب يعمر بوجودهم به ، أحبهم بكل ما يحمل كل حرف من الكلمة من معنى ،، أخواتي في الله جمعني بهن فأضفن لنفسي حياة اخرى ،،

قد لا أكون ممن يتواصل مع كل واحدة منهن ولكني أجد متعة الحياة برؤيتهن ،

رسالة حب ومشاعر حنين أبعثها لكل واحدة منهن مغلفة بالاعتذار عن كل تقصير ،، موقعة بالفخر لوجودكم في بين صفحات حياتي ،، مع أمنياتي بأن تكونوا بألف خير ،، دمتم بسعادة ،،

وملتقانا بإذنه إن لم يكن في الدنيا ، ففي جنة الخلد على سرر متقابلين

ولأحلامي طموح

أحلامي يقولوا عنها خيالية .. وانا أقول الحلم ببلاش .. فكم من انجازات كانت ف الأصل أحلام آمنوا بها أبطالها فشاهدوها على أرض الواقع نجاحات تشهد لها الأمة ..

الثويتي يقول : اتكلم عن حلمك واشهد اللي حواليك عليه ليكونوا شهود ايضا على النجاحات ،،

قد ما تكون الاحلام انجازات فقط ، فبالإضافة لها قد تتمنى ان تجرب مشاعر هي في واقع الحال مستحيلة بس خاطري أجربها ،،

يمتعني وقت ما أتكلم عن أحلامي يبادرني شعور إني حققتها ، أتحمس إني أقوم أسوي شي مأجلته، تعطيني أمل بأني سأكون " شيئا مذكورا" في هذه الحياة

أول أحلامي ،، أحلم .. أسير الكويت واحضر مؤتمر القيادة و ازور مرتقى و مؤسسة الفرحة و مركز أمهات المستقبل و اتوقع بزور أ .حياة الياقوت و بسير عالمي الممتع ، وأزور معهد مفكر .

أحلم أسير أدرس ف أوروبا سنة أجرب الحياة فيها و أشرب الكابتشيونو الحار و أنا سايرة للجامعة مشي ع الثلج و أشارك ف المركز الإسلامي اللي صوب سكني و أمر على مدارسهم و أداوم كطالبة وأشوف كيف يدرسوا ، وبزور مراكز التنمية البشرية اللي فيها..

أحلم أنزل مثل المظلليين بالمظلة من الطيارة ، صح أخاف يس ابا أجرب .

أحلم بمركز طموح لترك البصمات .

أحلم أني ازور تركيا و أسبانيا ابا اشوف حضارتنا اللي بهرت العالم .

أحلم يكون مركزي مرجعية لكل بنت في العالم ، ويكون طموح ف كل بيت .

أحلم أكون رئيسة الوزراء ولو لشهر واحد ، أبا اسوي اللي ف خاطري من قرارات و اجرب كيف الحياة والشعور و انا فهالمنصب .

أحلم أيلس ف ميدان التحرير وقت المظاهرات ..

أحلم احاضر في أكاديمية إعداد القادة ،، ومخيم مركز مرتقى

أحلم بعالم أجد نفسي كما تطلعت أن أكون ،

أحلم أن يكون لي أسرة قياديه من الطراز الأول الهم الكبير فيها أن تنهض بالأمة ،

أحلم أن اتخرج من معهد مفكر ، بفكر اسلامي حضاري راقي ،أستطيع به أن أخدم أمتي

ف بالي وااااااايد أشياء الكثير منها أحتفظ فيه لنفسي وغيرها ما فيه مجال إني أكتبها  ، وإن شاء يوم من الأيام بتصفح مدونتي و بردد في نفسي

" الحمد لله الذي أعانني على إنجاز ما طمحت لإنجازه ، ربي أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي ،، ربي تقبل مني إنك القادر على كل شيء"

قدم خيرا



يقف في الطابور بكل ثقة تعجبني كثيرا تلك النظرة التي أجدها فيه في أول الصباح ، كثيرا ما يعجبني أن أتفرس وجوه الأطفال في طابور الصباح بنظرة فاحصة لعلي أستطيع بأن اتنبأ بما ينتظر كل طفل على الرغم من قلة خبرتي في هذا المجال ولكن إيمانا مني أن صاحب المجد وجهه يجبرك على توقع ذلك ، عيون تجدها تتمركز حول ما يحدث في الساحة وعيون تجدها تنظر في الأرض وعيون أشغلها الثوب الجديد والحذاء الأنيق وعيون تسبح في الأفق ، أتمنى لحظتها أن أعلم بماذا يفكر كل واحد فيهم وماذا يدور في خلده ، لماذا هجرت الابتسامة وجوه بعض الاطفال والبعض الآخر تشعر وكأنه طاقة متفجره تستمد منها الطاقة لتبدأ يومك ووجوه تجد الخطوط تجمعت بين عينيه وكأن الدنيا تجمعت على كاهله على الرغم من صغر سنه ،،، عالم كبير يشدك بقوة له على الرغم من كونك يوما ما تعيش في هذا العالم وكنت تصنف ضمن احد تلك الوجوه ، لحظتها أجد الحنين للرجوع للوراء لاستعيد ذكريات طفولتي التي عفا عليها الزمن ولا أجد لها حيز في غرف ذاكرتي ، لا ادري لماذا ،أتمنى أن أرجع واحفظ ذكرياتي لاستطيع تذكرها عندما أكبر ، يا ترى لو تفرست في وجهي في ذلك اليوم بماذا سأتنبأ وبماذا سأتوقع لمستقبلي القادم ،،،

عندما اركز النظر في وجوه الاطفال في اول الصباح يأتيني خاطر نويت ان اتبناه وهو" أن أكون جزءا ايجابيا في قصة كل منهم " وأن اساهم بقوة بصناعة أحداث حياته القادمة لما ارنو له ف التأثير على الآخرين ،

فلن أنسى يوما من كانوا جزءا إيجابيا في تفاصيل قصة حياتي وصنعوا فرقا حقيقيا في تحديد مسار توجهي ، فجزى الله كل منهم وأعطاهم الخير كله أينما كانوا إنه القادر على كل شيء.





سابق .. فقد لا تجد الفرصة غدا


عندما أمعن التفكير في الواقع و أحداثه، أقف عند نقطه فاقت حد أن استوعب حقيقة الأمر .

تونس ... مصر ... ليبيا ... اليمن ... سوريا ..

مشاعر مختلطة لا أجد تفسير لها مع تلك الاوطان ، مشاعر السعادة والعزة و العدل والقوة والانتعاش ،، نعم الانتعاش فاستنشاق هواء الحرية كفيل بأن يغمرني بالانتعاش، ومشاعر الألم لأخوان صنعوا تلك الأحداث بتوفيق من الله ولكنهم غيبوا تحت التراب قبل أن يشهدوا فرحة النصر ،، ألم الشعور بالقهر من قيام البعض من الدفاع عن جرائم قتلة الشهداء .

هذا التغيير الجذري في وضع الأمة على جميع الأصعدة وانقلاب الموازين انقلاب لم يكن لأي منا تخيل بأن يحدث ما حدث .

"صفعة" ، " انتحار" ، "استخفاف " ، "ظلم وإذلال "

كانت كفيلة بإيقاظ أرواح ملت الذل والهوان ، هذا التقدير الرباني الذي سٌقنا جميعا إليه بتقدير منه سبحانه لإعادة العدل ولإيقاف هذا الجشع الا إنساني والاستخفاف بأرواح الناس واحتكار خزائن كخزائن قارون بل أعظم في جحور عقولهم قبل خزائنهم ..

وسيشهد التاريخ للأجيال القادمة صنيع أبطال كان لهم السبق في صنع مجد الأمة وإعادة نهضتها "وفي ذلك فليتنافس المتنافسون"

سابق في إعادة البناء فقد لا تجد فرصة غدا وكن ممن وضع حجرا في بناء العزة ، وكن رجلا إن أتوا بعده يقولون مرّ وهذا الأثر





الثلاثاء، 10 يناير 2012

في الخاطر .. ومن الخاطر

-

مما علمتني الحياة .. 

الحياة أخذ وعطاء .. فليكن عطاؤك سببا لسعادتك وسعادة من حولك .. عطاء ملؤه المحبة والنقاء و السخاء .. 

عطاء يدفعك لأن تكون أفضل و أقرب لله تعالى ,,

عطاء يمحو كل شحناء تطفلت على قلبك الصافي .. 

عطاء يرسم على وجهك ابتسامة أكبر من قسوة الأيام ..

فهنيئا لي ولك ولنا هذا العطاء