بحث هذه المدونة الإلكترونية

الاثنين، 22 نوفمبر 2010

الدكتور عمرو خالد وحلم النهضة ..

- ذهبت إلى الإسكندرية لأنني صاحب رسالة ورؤية أحملها في حياتي.
- لو ذهبت لأي مكان آخر لواجهت نفس الهجوم.
- أنا لست إعلامياً، أريد خطابا وجهاً لوجه مع الناس.
- أقولها قوية: "خلوا بيني وبين الناس"، أنا مُصر على أن أتواصل مع الجمهور مباشرة

- الأشخاص المبادرون وأصحاب الدعوات والرسائل الدينية والفكرية، إذا وضحت أمامهم الأهداف السامية في أي فعل، يجب أن يتسموا بالشجاعة ماداموا يفعلون الحق وماداموا لم يتنازلوا عن الثوابت الكبرى. وهؤلاء دائماً يسشيرون ويستخيرون، ثم يعتزمون ويتوكلون على الله، فالأهم هو عدم التنازل عن الثوابت،

- فأقول لهم أشكركم من قلبي على غيرتكم، أشكركم على حبكم لي، ولكن لي عندكم عتاب: هل كنتم تظنون أنني أضيع تاريخي ورسالتي من أجل حملة انتخابية زائلة ستنتهي بعد أيام؟ أين الثقة التي بنيناها مع بعضنا البعض عبر الوقت؟ لماذا اندفعتم وراء المتصيدين ورددتم أقوالهم؟ ألم يكن الأولى أن تنتظروا أولاً وتروا بأنفسكم ثم تلوموني أو تنصحوني.. ولكن أنا أشكركم على نصحكم، فالدين النصيحة.
كلمات من محاضرة الدكتور عمرو خالد في الأسكندرية

وبعد 8 سنوات يعود بكل قوة ليلقي محاضرة جماهرية في مصر بعد ان منع من نشاطه فيها ,,

استوقني هذا الحدث بعد 8 سنوات اثبت للجميع أن ما كان لله يبقى وما كان لغيره مصيره للفناء ..
بالإصرار والعزيمة وعمق الرسالة و الإخلاص فيها حتما ستوصلك لما تريد ..
أحسن الظن بالله وقرر بأن تترك البصمة في الأمه ..
يا رب اجزي الدكتور خير الجزاء ووفقه لما يريد الوصول له ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق