بحث هذه المدونة الإلكترونية

الاثنين، 13 ديسمبر 2010

ما أقسى هذا لشعور

عندما تقف وكلك ثقة بأنك ستكون من الناجحين ..
وأزلت كل شك ينفي ما اعتقدت به ..
وباشرت العمل و دخلت المنافسة و شمرت عن ساعديك لتنجح في الاختبار ..
ليأتي الفشل في تجربتك ملوحا من بعيد معلنا إخفاقك في ما وثقت به ..
لا تدري ما تقول .. الموقف صعب و الشعور أقسى ..
عندها ترفع وجهك بابتسامة

" قدر الله ما شاء فعل"
" اللهم أجرنا فيما حدث و أخلفنا خيرا منه "

هناك تعليقان (2):

  1. هدفي ارضاء ربي13 ديسمبر 2010 في 5:00 ص

    صدقت بما قلت،
    فعلا ماأقسى هذاالشعور ولكن أخيتي
    لعل الله يحدث بعدذلك أمر..
    جميل أن نستقيل المواقف الصعبة بإبتسامة تعلوها الرضى بما كتبه الله لنا، والخيرة بما أختاره الله..
    وجميل أيضا أن نعيش مع الله وفي الله وبالله،وبذلك يرتسم
    عندنا قلب قنوع صبور راض مؤمن بقضاء الله وقدره
    قادر على التحدي رغم الظروف الصعبة ورغم المواقف والمعارك الحياتيه التي عشناهاخلال سنواتنا العمريه ومازلنا نتعايشها..
    نعم جميل أن نمتلك هذا القلب الذي مؤداه إلى انشراح النفس.

    غاليتي:

    [[[[ما هو الأمل؟
    هو انشراح النفس في وقت الضيق والأزمات؛ بحيث ينتظر المرء الفرج واليسر لما أصابه، والأمل يدفع الإنسان إلى إنجاز ما فشل فـيه من قبل، ولا يمل حتى ينجح في تحقيقه.]]]]

    إذا لايأس مع الحياه فلا بد أن لا نمل في وصولنا إلى النجاح الذي نبتغيه.
    :)
    كلمات أطلقتها حين قرأت في آخر ماكتبتيه
    "قدر الله ما شاء فعل" ولا أدري إن كانت تناسب موضوعك أم لاولكن خرجت مني لما مررت به اليوم من موقف قد يتضايق منه الطالب عند تقديمه عذر لتغيبه عن الإمتحان أملا في الإعاده ثم يتم رفض العذر ..
    ولكنني ولله الحمد حدث حوار بيني وبين الله فقلت لله إن
    كان في الإعادة أو في عدم الإعادة خير لي فيسر لي أحدهما ولله الحمد تم رفض الإعادة وأنا كلي سعادة لأن الله ما كتب هذا إلا ليريد لي الخير "قدر الله ما شاء فعل" لك الحمد والمنة :)

    ردحذف
  2. هدفي ارضاء ربي تعليقك أضاف لكلماتي روح أخرى
    حنونه عباراتك و أجد فيها الأمل و الحماس ,,
    فكل ما نر به إنما هو تدبير من عند من خلقنا و تكفل بتصريف أمورنا " وقد الله ما شاء فعل "
    طموح

    ردحذف